ايهما افضل تلفزيونات سامسونج او ال جي ( دليل المقارنة والفرق بينهما)

مرحباً بكم متابعينا الكرام في موضوع جديد وحصري لتوضيح ايهما افضل تلفزيونات سامسونج او ال جي من مختلف الجوانب ، خصوصاً ما يتعلق بمستوى جودة الصورة والإعتمادية والأداء بشكل عام. يوضح هذا الدليل أيهما أفضل شاشات Samsung أو LG ليستطيع زائرنا الكريم تحديد وإختيار التلفزيون الأفضل والأنسب لمنزله ، ومن ثم الحصول على تجربة مشاهدة رائعة وعالية الجودة.


Which is better, Samsung or LG TVs (comparison guide and difference between them)


يبحث الكثيرين لمعرفة أيهما أفضل تلفزيونات Samsung أو LG ، وهما في الواقع على رأس قائمة أفضل أنواع الشاشات وأجهزة التلفزيون المتوفرة بالسوق وأكثرها موثوقية. فعندما تفكر في شراء شاشة عرض أو تلفزيون جديد لمنزلك ، فإن خيار شراء شاشة تلفزيون LG أو Samsung يعد أفضل الخيارات المطروحة للحصول على تلفزيون عالى الجودة.

تنتج كلا من Samsung و LG مجموعة مختلفة من الشاشات وأجهزة التلفزيون الحديثة والعصرية ، والتى تتمتع بتكنولوجيا وتقنيات متقدمة للغاية ، لتوفير أفضل تجربة ترفيه مرئي للمستخدمين. حيث توفر كلا الشركتين أنواع مختلفة من الشاشات والتلفزيونات العادية والذكية ، مع خيارات أحجام متنوعة ، تناسب جميع الأذواق والمساحات.

فإذا كنت تفكر في شراء شاشة أو تلفزيون جديد وتقف حائراً بين اختيار تلفزيون Samsung أو LG فأنت في الموضوع المناسب ، سنقدم لك أدناه مقارنة شاملة بين شاشات تلفزيون LG و Samsung ، مع توضيح أوجه الفرق والتشابه بينهما ، وصولاً لمعرفة أيهما أفضل في جودة الصورة والأداء.

الفرق بين تلفزيونات سامسونج و ال جي مع المقارنة وتوضيح أيهما أفضل

تعود اصول كلا من شركتي سامسونج و ال جي لكوريا الجنوبية ، ومع ذلك فإن منتجاتهما من الشاشات وأجهزة التلفزيون وغيرها يحظيان بحضور كبير بجميع الأسواق العالمية. 

إذ تتوفر تلفزيونات Samsung و LG في مختلف الأسواق بتقنيات مختلفة ومتطورة ، في صورة تلفزيونات عادية أو سمارت ، ومع طرح إصداراتهما الجديدة سنوياً ، نجدها تحمل العديد من الميزات المتقدمة لتوفير صورة تلفزيونية أفضل ، مع ترقية البرامج التشغيلية لجعل التلفزيون جزءًا من المنزل الذكي.

وللوهلة الأولى ، قد تبدو شاشات سامسونج و ال جي متشابهة إلى حد كبير بالنسبة للمستهلك ، ومع ذلك هناك بعض الإختلافات فيما بينها ، ويرجع ذلك لتقنية العرض المستخدمة ، والميزات التي توفرها للمستخدمين. فلكل من سامسونج و ال جي منتجاته الخاصة والمميزة من الشاشات وأجهزة التلفزيون ذات الجودة العالية ، والتي تم تطويرها من الصفر ، ويتم تطويرها على الدوام.

فيما يتعلّق بالأسعار، من الصعب جدًّا إجراء مقارنة وافية ودقيقة بين شاشات Samsung وLG، إذ إنّ كلتيهما تقدّمان عددًا كبيرًا من المنتجات ضمن مجموعة متنوّعة من الفئات الرئيسيّة والسلاسل الفرعيّة، التي تتجدّد كلّ عام بطراز جديد، بدءًا بشاشات 32 بوصة بتقنية LED، وصولًا إلى أفخم شاشات دقة 4K و8K التي تكلّف آلاف وآلاف الدولارات للقطعة الواحدة. معنى ذلك القول، أنّك مهما وضعت في بالك من حيث المقاس والدقّة والميزات والسعر، فستجد تلفازًا مميّزًا بانتظارك.

سامسونج مقابل ال جي (حجم المبيعات والحصة السوقية)

بلغة الأرقام، تكتسح شركة Samsung سوق أجهزة التلفاز الذكية حول العالم محتكرة الريادة منذ 15 عامًا وحتّى الآن، بحصّة سوقيّة بلغت 31.9% في 2020 بنمو ملموس عن 2019 إذ بلغت حصّتها 30.9%، وتبلغ نسبة شاشات QLED منها نحو 35.5%، في حين أنّ النسبة الكبرى المتبقية تعبّر عن مبيعات Samsung من شاشات LCD العادية من الفئات الأقل تطورا. فيما احتلّت شركة LG المركز الثاني في سوق 2020 خلف Samsung، بحصّة سوقيّة نسبتها 16.5%، بنموّ طفيف عن نسبة 16.3% في 2019.

بشكل واضح تصبّ المبيعات في صالح Samsung، والتي تسيطر كذلك على ما يقارب 50% من سوق الشاشات للفئات السعرية العليا وأحجام 70 إنش فما فوق. لكنّ شركة LG هي اللاعب المهيمن في سوق تقنية OLED، وإذا نظرنا أنّ Samsung هي المتفرّد في تقنية QLED، فإنّ LG تجابه منافسة 17 شركة أخرى بدأت بتصنيع شاشات OLED.

من منظور آخر، تُعتبر LG المصنّع الوحيد والمرجعيّ لكلّ ألواح OLED في السوق لكلّ الشركات الأخرى التي تعتمد هذه التقنية في شاشاتها، ما يعني أنّ أي نجاحات ومبيعات ضمن هذه الفئة من أجهزة التلفاز الذكية يمكن أن تُنسب وتنعكس على سمعة وريادة LG، وتضاف في النهاية إلى حصّة الشركة في السوق بشكل أو بآخر.

ويبدو جليًّا الآن أنّ نجاح كلّ من الشركتين في حجم المبيعات مرهون بعوامل عديدة أهمّها مقدار التنافس ، وقد لعبت Samsung على هذا الوتر جيّدًا في تقنية LCD ، فضلًا عن التفوّق الكبير لها في مجال التسويق والاستثمار والإفادة من كافة قطاعاتها الصناعية المتكاملة الأخرى.

أيهما أفضل تلفزيونات Samsung أم LG سمارت ( نظام Tizen مقابل webOS)

تستخدم Samsung وLG كلّ منهما برامج تشغيلية خاصّة بها لتشغيل أجهزة التلفاز الذكيّة التي تصنّعها ، والتي تمتاز بطابعها الخاص مع مجموعة الميزات وعناصر التحكّم المختلفة.

لشركة LG اليد الطولى في هذا المجال مع نظام webOS ؛ وهي واجهة تشغيل أجهزة تلفاز ذكيّة متطورة ، وتستخدم شريط القوائم الأفقي لاستعراض آخر التطبيقات متكرّرة الاستخدام ، وخدمات تشغيل المحتوى ، وعناصر الإدخال ، ضمن بيئة قابلة للتخصيص ، بحيث يمكنك اختيار تطبيقاتك المفضّلة ووضعها في مقدّمة الواجهة.  فضلًا عن ذلك ، أضاف تحديث webOS 4.5 الأخير قائمة ثانوية تنبثق لدى التلويح على أيقونة التطبيق.

في المقابل ، لا يختلف نظام Tizen في شاشات Samsung بشكل كبير عن نظيره من LG ، بل يمكن القول إنّه قد استُلهم منه ، لكنّه ما زال قاصرًا في بعض الميزات عنه ، نذكر بالتحديد محدوديّة قدرات البحث مقارنة مع خوارزميّة ThinQ AI من LG.

أمّا بالنسبة لخدمات المساعد الصوتيّ ، فتأتي شاشات OLED و Super UHD من LG مدعومة بمساعد Google Assistant ، مع بعض التوافق المحدود مع الأجهزة المعتمدة على مساعد Alexa من Amazon.  في حين تستخدم Samsung لطرازاتها المتوسّطة والعليا مساعدها الصوتيّ الخاصّ Bixby ، والذي يبدو أسوأ حالًا من أي مساعد آخر في عالم التقنية اليوم ، مع إمكانيّة الإفادة من مساعدَي Google وAlexa رفقة الأجهزة الأخرى.

وحتّى كتابة هذه السطور ، يحتلّ نظام Tizen على شاشات Samsung المرتبة الأولى كأكثر منصّات تشغيل أجهزة التلفاز اتصالًا بالانترنت عالميًّا ، بنسبة 12.7%، يليه مباشرة webOS من LG بحصّة 7.3%. حسب إحصائيّات Strategy Analytics.

تلفزيونات سامسونج مقابل ال جي وفقاً لتقنية العرض المستخدمة

بشكل واضح ، ينقسم سوق أجهزة التلفاز الذكيّة اليوم بين تقنيّتَين اثنتَين ، OLED وQLED. لكن ما الفرق ، وأيّهما أفضل؟

أوّلًا ، تقف تقنية OLED كاختصار لعبارة Organic Light Emitting Diode ، أو الصمام الثنائي العضوي الباعث للضوء، وتعبّر ببساطة عن لوحة شاشة تلفاز تضيء من تلقاء نفسها، عوضًا عن استقاء الضوء من منبع خلفيّ ليمرّ عبر خلاياها ، فتتتجلّى أولى مزاياها بشاشات بالغة النحالة، إضافة للقدرة على التحكّم بسطوع كل عنصر ضوئيّ لونيّ (Pixel)، وبشكل عام ، تشتهر شاشات OLED بتدرّجات ألوانها الرائعة ، ومستويات اللون الأسود العميقة ، ومستويات الإضاءة التي يمكن خفضها لمستويات قياسية. عالميًّا ، تقوم شركة LG بتصنيع كلّ لوحات شاشات OLED ، لذا حتّى وإن صادفت مثلًأ شاشة OLED من شركة Sony، فإنّ لشركة LG دورًا بارزًا في ذلك.

قد تتبادر إليك بعض القصص عن “حرق” في الصور على شاشات OLED ، لكنّ تلك لا تتعدّى كونها حالات استثنائيّة وخاصّة لدرجة كبيرة ، والوصول إليها يتطلّب كثيرًا من الضغوطات والعوامل القاسية على الشاشة.

على الجانب الآخر ، تقدّم Samsung تقنية QLED الخاصّة بها، والتي تستخدم فلتر من النقاط الكوانتية لتحسين الألوان والتباين ، وتفيد من استخدام عدد من مناطق أو مساحات الإعتام لتدريج الإضاءة والتحكّم بها في الشاشة ، عوضًا عن الاضطرار لإضاءة كلّ Pixel على حدة، ورغم كمّ التسويق المثار حولها ، فهي في الواقع تستخدم ذات تقنية LED LCD التقليديّة لكن مع بعض التحسينات الخاصّة من Samsung.

بشكل عام، تتميّز شاشات QLED بكونها أكثر إشراقًا وتقدّم مستويات إضاءة أعلى بكثير مقارنة مع OLED، لكنّها في نفس الوقت تعاني لإبراز درجات اللون الأسود المثلى وكذا الحال مع العروض المشرقة.

لسنا بوارد التفاصيل الدقيقة هنا حول الفروق بين OLED وQLED، لكن يمكن القول باختصار، إنّ شاشات OLED من LG أنسب لمشاهدة العروض عالية الجودة بالأخصّ ضمن ظروف الإضاءة الضعيفة ، في حين تعوّض Samsung قصور شاشات QLED من حيث التباين بدرجات سطوع تلائم الأجواء النهاريّة، وفي الوقت الذي يُعاب على LG قتامة صور شاشاتها نسبياً ، فإنّها اليوم في طور تقديم ميزة استشعار الضوء المحيط والدفع بسطوع شاشاتها ليلائم البيئة المحيطة، وقد تمكّنت Samsung قبل عامين من حسم مجال هام لصالحها من خلال تقديم تقنية زاوية الرؤية الفائقة (Ultra Viewing Angle).

نقطة هامّة يجب التنويه إليها هنا وهي حجم الشاشة ، ذلك أنّ شاشات OLED محصورة ضمن خمسة مقاسات فقط، هي 48 و55 و65 و77 و88 إنش فقط، وذاك الأوّل (48 إنش) قد أبصر النور لأوّل مرّة في 2021، مع توقّعات بوصول طرازات 83 إنش قريباً.  في حين تتوافر شاشات QLED من سامسونج مع خيارات مقاسات أوسع ، تشمل مقاسات 32 و43 و49 و55 و65 و75 و82 و85 و98 إنش ، وهو ما يفسّر ـ إلى حدّ ما ـ الفارق في الحصة السوقيّة بين شاشات سامسونج و إل جي ، فالخيارات الأكثر تعني إرضاء أذواق أكثر ، وبالتالي مبيعًا أكبر ، وينعكس الأمر على السوق كاملًا ، حيث تستحوذ شاشات LCD (من ضمنها تقنية QLED) على نسبة أكبر من شاشات OLED. حسب تقرير مركز DSCC.

وكملاحظة دقيقة من الخبراء ، تظهر الفروقات واضحة من حيث الجودة والأداء بين الفئات الدنيا الرخيصة والعليا من شاشات QLED من Samsung، في حين تتمتّع شاشات OLED من LG بدرجة أكبر من الاتزان والجودة العالية إجمالًا في كلّ الفئات.

تلفزيونات سامسونج مقابل ال جي تبعاً لتقنية HDR المستخدمة ( Dolby Vision مقابل HDR 10+)

تنطوي كلّ من شاشات سامسونج و إل جي على نمطين مختلفَين لتقديم النطاق الديناميكيّ العالي (High Dynamic Range ، أو HDR اختصارًا) ، بحيث تعتمد LG تقنية Dolby Vision في طرازاتها الرائدة من شاشات OLED وSuper UHD، وتفضّل Samsung معيار HDR 10+ لأجهزة التلفاز من فئاتها العليا.

كلا التقنيّتَين تستخدمان البيانات الوصفيّة (Metadata) الديناميكيّة للمحتوى من أجل إخراجه بأجمل وأبهىى صورة على التلفاز ، بحيث تبدو المشاهد المظلمة أو المشاهد مثل حجرات الرسم والتلوين المفعمة بكلّ تدرّجاتها من حيث الألوان والسطوع والتباين بأفضل ما يمكن بعد المرور بمراحل من المعالجة الرقميّة.

في الواقع، تُعتبر Dolby Vision النمط الأكثر تقدّمًا، مع اعتماد السلسلة اللونية 12-bit مقابل 10-bit في معيار HDR 10+ من Samsung، فضلًا عن كون الأولى أكثر شيوعًا، حتّى مع عدم دعمها ضمن عدد لا بأس به من العروض والأفلام على مختلف خدمات المحتوى.

بكل وضوح ، إنّ معايير جودة HDR عامل فاصل عند التوجّه لاقتناء جهاز تلفاز من الفئات العليا ، فالمستخدم عندها ينشد الأفضل في السوق ، لكن عاملًا آخر تحب مراعاته ، وهو نوع المحتوى الذي قد يخطّط المستهلك للاستناد إليه، لذا وجب ضمان التوافق.  من ناحية أخرى ، لا تلتزم شركات تصنيع الشاشات الأخرى كثيرًا بهذين المعيارَين، فهاك شركة Panasonic على سبيل المثال قدّمت في تلفاز GX800 LED TV دعم Dolby Vision وHDR 10+ معًا.

LG مقابل Samsung تبعاً للأسعار

في الواقع ، لا يمكن الحكم بأفضليّة واضحة لأحد الشركتين على الآخر ، بالأخص مع مستوى التنافس المرتفع وقوّة العلامة التجاريّة.  بشكل عام تميل شاشات OLED لتكون أعلى سعرًا مقارنة بنظيرتها QLED من Samsung ، لكنّ LG لديها كذلك عدة طرازات من شاشات LCD التى قد لا تتوفر قريباً ، حيث أوقفت الشركة خططها في هذه التقنية ، وأغلقت بالفعل بعض مصانعها المخصّصة لصناعة ألواح LCD لشاشات العرض المنزليّة وفقًا لوكالة Reuters.

أيهما أفضل شاشات Samsung أو LG ( الخلاصة)

إذن، أيهما أفضل، شاشات سامسونج أو إل جي؟ بعد كلّ ما أسلفنا، يبدو واضحًا أنّ الأمر يعتمد على عوامل كثيرة ودقيقة، لذا إليك بالمحصّلة أهمّ النقاط :

- إن كنت تفضّل أفضل جودة ألوان وصور ممكنة، فإنّ شاشات OLED من LG تتفوّق على نظيرتها QLED من Samsung، وتلك فوارق التقنيّة بالأساس.

- للشاشات صغيرة المقاس ، دون 50 بوصة ، تبدو شاشات سامسونج الخيار الأبرز دون منازع ، إذ لا تتوافر شاشات OLED من تلك الأحجام الصغيرة، والمعروض من LG لا يعدو كونه عدّة طرازات LCD قياسية.

- في حال رغبت بشاشة نحيلة قدر الإمكان لتثبيتها على الحائط، أو حشرها في مكان ضيّق، فلا خيار أفضل من شاشات LG OLED، ذلك أنّ تقنية Samsung QLED في الأساسا تتطلّب عدّة طبقات إضافيّة، ما يعني سماكة وبروزًا أكبر.

- إن كان تركيزك في تلفازك الذكي منصبًّا على أفضل تجربة استخدام ، سواء للتطبيقات وخوارزميات البحث المثاليّة وترتيب المحتوى والتفضيلات ، فإنّ شاشات إل جي بنظام webOS هي الحل الأفضل.

- إذا كان موضع التلفاز في الغرفة معرّضًا للضوء بشدّة ، أو كنت محصورًا في بيئة شديد الإضاءة عمومًا ، فإن شاشات سامسونج ملاذًا أفضل ، بسبب مستويات الإضاءة المبهرة التي يمكن لشاشات QLED بلوغها.

- حين يكون السعر الأرخص ضمن الفئة ذاتها من حيث المقاس والدقّة هو ما يشغل بالك، فأنت على الأرجح ستجد إحدى طرازات شاشات QLED من Samsung بانتطارك.

- إن كنت مهتمًا لدرجة كبيرة وحسّاسة بسلامة بصرك وراحة عينَيك، أو تعاني من أيّ عوارض لإجهاد العين،  يمكن القول إنّ شاشات OLED ـ سواء من LG أو غيرها ـ هي خيارك الأكثر راحة، وذلك بفضل زوايا الرؤية الواسعة التي تقدّمها، إضافة لانخفاض مستويات الضوء الأزرق (المسبّب الرئيس لإجهاد البصر) مقارنة مع أي شاشة LCD.

أخيراً ، اذا كان لديك أي أسئلة أو استفسارات بخصوص الموضوع فلا تتردد في التواصل معنا من هنا.

اخترنا لك مواضيع قد تهمك :

طريقة تنظيف شاشة ال جي سمارت بلمعان مضمون

أنواع شاشات LG وأفضلها ( دليل شامل )

أفضل أنواع الشاشات بالترتيب لجودة الصورة والأداء

شكراً جزيلاً لتصفحكم هذا الموضوع على مدونة الشاشة التقنية ، اذا أفادك الموضوع فضلاً شاركه مع اصدقائك على مواقع التواصل الإجتماعي.

دمتم بخير



أحدث أقدم